
. وعندما بلغتُ التاسعة قرّر إنهاء اغترابه الطويل في جنوب الكاف والعودة لأرض أجداده تحت ضغط إلحاح والدتي. وهكذا عشتُ اقتلاعا أليما من التربة التي وُلدتُ بها قبل أن يُتاح لي مدّ عروقي فيها.
– قضية العنف الدموي الذي تفجر بعيد الاستقلال: وهو صنفان متصارعان أحدهم العنف الإيديولوجي اليساري والآخر العنف المخزني الذي استطاع أن يدجن خصمه ويدخله في بيت الطاعة.
تُعد الفجوة في الأجور بين الجنسين من أبرز التحديات، حيث تحصل النساء غالبًا على أجور أقل مقارنة بالرجال رغم شغل نفس المناصب أو أداء نفس المهام.
انقر على متابعة للتحقق والانتقال مباشرة إلى نظام نور الإلكتروني.
كلمة مدير المعهد العراقي للحوار د. عباس راضي العامري في حوار بغداد الدولي السابع
الجلسة الرابعة - اليوم الثاني- حوار بغداد الدولي السابع
لا أستطيع الجزم أنّني تلمّست خلال فترة المراهقة بوادر موهبة لي في الكتابة. وذلك رغم أنني حلمت طويلا بكتابة الروايات وأعددت عشرات العناوين الخيالية وقدمتها لشقيقي على أنها روايات كتبتها أو سأكتبها قريبا… كنت أكذب عليه وكان هو يصدقني في الوهلة الأولى ويظنّ أنني فعلا كتبتها ويستحلفني أن أقول له الحقيقة، فأريه كدس الكتب التي عندي على أنها مؤلفاتي. قمت ببعض المحاولات في الشعر، لكنها كانت نصوصا رديئة كلها وسرعان ما أقلعت عنها واعترفت لنفسي أنني لم أولد لأكون شاعرا.
. ولصخب الحياة اليومي ونبضها الذي كانت أصداؤه لا تصلني من جهة أخرى بفعل فقد حاسة السمع. فكان لابد لي لإشباع ذلك الحنين أن أوّلد عالما محايثا في الكتابة.
سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.
التصنيف: ريادة أعمال – العمل الحر – تطوير الذات – تسويق إلكتروني – إنتاجية
هذه الممارسات لا تعزز فقط الأمن الغذائي للأسر والمجتمعات، لكنها تسهم أيضًا في حماية التنوع البيولوجي وتقليل اضغط هنا تأثير التغير المناخي.
حوار بغداد السابع - اليوم الثاني _ الجلسة الأولى _ الحوار الإقليمي والتحولات الجيوسياسية في المنطقة
لأنه يحتوي على البروميلين الذي أثبت فعاليته في زيادة التبويض وإنتاج بويضات جيدة صالحة للتخصيب إضافة إلى ارتفاع الخصوبة، ما يزيد من فرص الحمل بتوأم.
قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار. وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.